سياسة التصحيح

حجم خط المقالة

ضمن عملنا اليومي في مجال التحقق من المعلومات والأخبار وفي ظل الكم الهائل من الأخبار الزائفة ، قد نقع أحياناً في الخطأ وفي " تدقيقي" لا نتردد في تصحيح أي خطأ نقوم به ، بل نجده فرصة لتطوير من آلية عملنا ومقالاتنا


تمتلك منصة " تدقيقي" سياسة تصحيح واضحة إذ أنها تمثل البند التاسع من سياسة الشفافية " تدقيقي"


تلتزم منصة " تدقيقي" بتعديل أي خطأ تقوم به أو تنشره على موقعها أو على حساباتها الرسمية إن وجدت الدليل الذي يثبت وقوعها في خطأ ما.


قامت منصة " تدقيقي" بإضافة فقرة باللغة العربية في صفحة تواصل معنا توضح إمكانية التواصل معنا باستخدام كل الطرق المتاحة لتقديم طعن في مقال تم نشره أو طلب مراجعة لمقال معين وستحرص منصة " تدقيقي" على تحقيق ذلك في أسرع وقت ممكن والهدف من ذلك هو تسهيل التبليغ عن أي خطأ بأسرع وقت ممكن لضمان تصحيحه.


تحرص منصة " تدقيقي" على ترك التعليقات مفتوحة على كل منشوراتها على وسائل التواصل المختلفة كوسيلة إضافية لتوضيح أي خطأ في المقال المنشور ذاته تسهيلا على كل المتابعين لتصحيح الأخطاء وضمان دقة المحتوى المقدم في المقالات المرجعية.


نحرص على مراجعة الرسائل التي تصلنا والتعليقات على المنشورات وكذلك الرسائل الإلكترونية للتأكد من دقة المحتوى ومراجعة أي تصحيح يقترحه أي عضو من خلال كل الوسائل السابق ذكرها كما نرحب دائما بهذا التدقيق اذ تراه منصة "تدقيقي" وسيلة للتحسين من المقالات المرجعية المقدمة.


تحرص منصة " تدقيقي" على وضع تنويه بالتعديلات التي تتم على المقالات وهو ما قمنا بفعله عند تأكدنا من دقة التعديل المُقدم لمنصة " تدقيقي"


تحرص منصة " تدقيقي" على توضيح التعديل حتى اذا كان لا يؤثر على تقييم المقال بينما لا يتم التنويه فيما يخص الأخطاء اللغوية والاملائية عند تعديلها من قبل مراجعي منصة " تدقيقي".


بعد تعاون منصة " تدقيقي" مع الفيسبوك، يقوم الفيسبوك بارسال البريد الخاص بمنصة " تدقيقي" لأصحاب المنشورات التي تم التبليغ عنها من قبل منصة " تدقيقي" والتي تعتبر طريقة جديدة متاحة لأصحاب المنشورات لعرض تصحيح لمقال أو تقديم شكوى بشأن التقييم والتبليغ