إشتباكات اندلعت بين الأمن الجزائري وأفراد عصابات في منطقة عين المالحة في بلدية جسر قسنطينة بالجزائر.، فما صحة الخبر؟

حجم خط المقالة

   

تم التحقق في: 2024-06-29

وطنية - يتداول ناشطون عبر مواقع التواصل الاجتماعي خبر "بشكل جنوني" مفاده   المقطع يُظهر احتجاج آلاف الجزائريين في الجزائر من السنة الجارية، فما صحة الخبر؟.


وطنية - يتداول ناشطون عبر مواقع التواصل الاجتماعي خبر "بشكل جنوني" مفاده

مقطع الفيديو نُشر على مواقع التواصل الاجتماعي وقنوات في موقع يوتيوب في السابع

من إبريل/نيسان عام 2020، على أنه لاشتباكات اندلعت بين الأمن الجزائري وأفراد

عصابات في منطقة عين المالحة في بلدية جسر قسنطينة بالجزائر.، فما صحة الخبر؟.

بعد التحقيق عبر  " فريق تدقيقي" تبين أن الخبر زائف.


بعد التحقيق من خلال "فريق تدقيقي"، تأكد أن المقطع المتداول الذي يظهر احتجاج

آلاف الجزائريين يعود إلى الخامس من يوليو عام 2019، وليس من السنة الجارية كما

تم تداوله بشكل غير صحيح. المتظاهرون كانوا يحتجون بمناسبة ذكرى عيد الاستقلال،

مجددين مطالبهم بإبعاد رموز النظام السابق من إدارة البلاد.

تظل القصة غير مؤكدة وتفتقر إلى الأدلة الداعمة، مما يثير الشكوك حول صحة المعلومات المتداولة.

بعد التحقيق عبر  " فريق تدقيقي" تبين أن الخبر زائف.


 زائف